فيتامينات ومكملات غذائية

بودر Moringa مورنينغا ! مفتاح الخلاص لمرضى ارتفاع الضّغط الشّرياني

إنَّ الصّحّةَ تاجٌ على رؤوسِ الأصحّاءِ لا يراه إلى المرضى، حيثُ تلعبُ الصّحّةُ الجيّدةُ دوراً كبيراً في راحةِ الفرد وقدرته على القيامِ بواجباتهِ الفرديّةِ والمجتمعيّةِ، وعلى الرّغمِ من تعدّدِ الأدويةِ الكيميائيّةِ الّتي ابتكرها العلماءُ بهدفِ علاجِ الأمراضِ الّتي تدمّرُ الصّحّةَ الجسديّة إلّا أنَّ الكثيرَ من المرضى يفضّلونَ اللّجوءَ إلى الأدوية العشبيّةِ من أجلِ التّعافي وذلكَ بسبب قلّةِ آثارها الجانبيّةِ، سنسلّطُ الضّوءَ في هذا المقال على دواء Moringa الطّبيعي وسنرى معاً هل تشكّل بودر Moringa مفتاح الخلاص من مرض ارتفاع الضّغط الشّرياني أم لا؟ تابعوا معنا…

ما هي بودر Moringa ؟

تتكوّنُ بودر مورنينغا من أوراقِ شجرةِ المورينغا أو ما تُعرفُ بشجرةِ الطّبلِ أو بالشّجرةِ المعجزة الّتي تستوطنُ بشكلٍ رئيسيٍّ في الهند، وقد استغرقَ العلماءُ البريطانيّونَ 8 سنوات بالبحثِ العلميِّ لاكتشافِ مكمّلٍ غذائيٍّ ووقائي يأخذُ التّراخيصَ من الحكومة بالإضافةِ إلى شهاداتِ الجودة فكانَت النّتيجةُ هي بودر Moringa. حيثُ تمَّ حصادُ أجودِ أنواعِ أوراقِ شجرةِ المورينغا وتجفيفها ومن ثمَّ طحنها إلى مسحوقٍ ناعمٍ فأصبحت بذلكَ من أفضل الأدويةِ العشبيّةِ الّتي تُعنى بعلاجِ الكثيرِ من الأمراضِ والوقايةِ من أخرى بما تحتويهِ من أليافٍ، بروتينات، مضادّاتِ التهاب، و5 أنواع أساسيّةٍ من الفيتامينات، فتُغني بذلكَ عن استخدامِ الأدويةِ الكيميائيّةِ وما تنطوي عليهِ من مخاطِر. ولعلَّ أبرزَ فوائدِ مورنينغا بودر هو المساعدةُ في خفضِ الضّغطِ الشّريانيِّ المرتفع وحمايةُ الأفرادِ من عواقبهِ الوخيمة.

مكوّنات دواء مورنينغا

تتكوّنُ بودر مورنينغا من مسحوقِ أوراقِ شجرةِ المورنينغا بما تحتويه من :

  • الإيزوتيوسانات الواقيةِ من أمراضِ القلب.
  • فيتامين أ الّذي يعزّزُ المناعة ويعملُ على مكافحةِ الأمراض.
  • Motherwort وهو مضادُّ أكسدةٍ فعّالٌ يحافظُ على صحّةِ القلب ويخفِّضُ الضّغط.
  • البوتاسيوم وما يملكهُ من فوائدَ تتجلّى بتوسيعِ الأوعيةِ الدّمويّةِ ومنع تشكّلِ الجلطات.
  • فيتامين C الّذي يطهّرُ الجسمَ من الملوّثاتِ والسّمومِ الّتي تلحقُ الضّررَ بأجهزةِ الجسمِ المختلفة.
  • البيوفلافونويدس المحاربُ الأساسيُّ في علاجِ ارتفاعِ الضّغطِ الشّريانيِّ وتحسينِ صحّةِ القلب والأوعيةِ الدّمويّة.
  • أقماع زهرة الدّينار (Humulus Lupulus) الّتي تملكُ دوراً فعّالاً في الوقايةِ من أمراضِ القلبِ والأوعية وذلكَ عن طريقِ منعِ تصلّبِ الشّريايين وتشكّلِ لويحاتٍ على جدرانها وما ينجمُ عنه من أزماتٍ قلبيّةٍ وسكتاتٍ دماغيّةٍ، ناهيك عن دورِ زهرةِ الدّينار في تحسينِ الدّورةِ الدّمويّةِ واسترخاءِ الأوعية.

مميّزات وفوائد مورنينغا بودر

ينطوي تحتَ عنوانِ فوائدِ دواء مورنينغا العديدُ من الفوائدِ الهامّة وسنذكرُ من أبرزها ما يلي :

  • تفكيكُ الجلطاتِ الدّمويّة.
  • تحسين صحّةِ القلب وجهازِ الدّوران.
  • الوقايةُ من حدوثِ الدّوالي في السّاقين.
  • الحصولُ على ضغطِ دمٍ طبيعيٍّ من أوّلِ استخدام.
  • معالجةُ الالتهابِ المزمنِ الّذي يشكّلُ عاملَ خطرٍ لأمراضِ القلب.
  • التّقليلُ من خطرِ الإصابةِ بالسّكتةِ الدّماغيّةِ والاحتشاءِ إلى الصّفر.
  • توسيعُ الأوعيةِ الدّمويّةِ ومنعُ التّضيّقاتِ وما ينجمُ عنها من خثرات.
  • إزالةُ السّمومِ الموجودةِ في الأوعية الدّمويّةِ الّتي تعيقُ عمل الخلايا.
  • الوقايةُ من مخاطرِ السّكّري الّتي تنعكسُ سلباً على صحّةِ الأوعيةِ الدّمويَّة.
  • تخفيضُ مستوياتِ الكوليسترول في الدّم وما ينجمُ عنه من تجلّطاتٍ أيضا.
  • التّخفيفُ من إجهادِ الجهازِ العصبيِّ والأرق ممّا يساعدُ على الوقايةِ من ارتفاعِ الضّغطِ الشّرياني.
  • النّتيجةٌ دائمةٌ مع المواظبةِ على الاستخدام حيثُ يستهدفُ دواء مورنينغا سبب المرض بالأخص ويقومُ بعلاجه.
  • المساعدةُ في علاج بعضِ الأمراضِ مثلَ الملاريا، حمّى التّيفوئيد، السّكري، الرّبو الخفيف والمتوسّط، التهابُ المفاصلِ الرّوماتيدي، والأمراضِ الالتهابيّة.
  • محاربةُ الأكسدةِ وحمايةُ الخلايا من الجذورِ الحرّةِ الّتي تنتجُ عن الشّيخوخة والمؤثّراتِ البيئيّة وتؤدّي إلى إلحاق الضّررِ بها والإخلالِ بوظائفها بما في ذلكَ خلايا عضلةِ القلب وخلايا الأوعيةِ الدّمويّة.
  • تحسينُ الصّحّةِ الشّاملة، الوقايةُ من الذّبحةِ الصّدريّة، تحسين الذّاكرة، استعادةُ الكلامِ والحركاتِ بعد الإصابةِ بالسّكتةِ الدّماغيّة، الوقايةُ من حدوثِ السّرطان، والتّخفيفُ من أعراضِ سنِّ اليأس مثل الهبّاتِ السّاخنة.

آليّة عمل بودر مورنينغا داخل الجسم

تختلفُ آليّاتُ عملِ بودر مورنينغا داخلَ الجسمِ بسبب اختلافِ آليّاتِ العناصرِ المتعدّدة الّتي تمتلكها، ولعلَّ من أبرزِ هذه الآليّاتِ هو احتواؤها على كميّةٍ كبيرةٍ من البوتاسيوم تشكّلُ حوالي ثلاثةِ أضعافِ الكميّةِ الموجودةِ في الموز والّذي يعملُ على توسيعِ الأوعيةِ الدّمويّةِ وتحسينِ جريان الدّم والتّرويةِ القلبيّة فتقي مورنينغا بودر بذلكَ من ارتفاعِ الضّغطِ الشّريانيِّ وما يتلوهُ من الأمراضِ القلبيّةِ والسّكتاتِ الدّماغيّة. ولا ننسى أنَّ من أهمِّ العواملِ المساهمةِ في ارتفاعِ الضّغطِ هو النّظامُ الغذائيُّ المليءُ بالدّسمِ والّذي يفتقرُ إلى الخضارِ والفواكه، فتأتي بودر Moringa بما تحتويهِ من معادن وفيتامينات تعويضاً عمّا يفتقدهُ النّظامُ الغذائيُّ من عناصر.

دواعي استخدام بودر Moringa

تُستخدمُ بودر Moringa لعلاجِ ارتفاعِ الضّغطِ الشّريانيِّ خلال المراحل الأولى، الثّانية، والثّالثة منه ولا سيّما عند أولئكَ الّذين يبحثونَ عن علاجاتٍ طبيعيّةٍ لأمراضهم من أجلِ تجنّبِ استخدامِ الأدويةِ الكيميائيّة، ولا ننسى أهميّةَ استخدامِ هذا الدّواءِ في الوقايةِ من العديدِ من الأمراضِ عندَ الأفرادِ من مختلفِ الفئاتِ العمريّةِ وبخاصّةٍ عند الّذين يمتلكونَ مؤهّباتٍ مسبقةٍ للمراضة مثلَ الّذين يعانون من الوزنِ الزّائد، ارتفاع الكوليسترول، سوءِ التّغذية، الضّغوطِ النّفسيّة، المدخّنين، والكحوليّين، ويمكنُ تلخيصُ أهمِّ الأعراضِ المشتبهةِ لارتفاعِ الضّغطِ بما يلي :

  • وذمةُ الوجه.
  • فرطُ التّعرّق.
  • صداعُ الرّأس.
  • الرّؤيةُ الضّبابيّة.
  • الخدرُ وبرودةُ الأصابع.
  • التّعبُ والنّعاسُ المزمنان.
  • وجودُ بقعٍ سوداء أمام العين.
  • و أخيرا زيادةُ معدّلِ ضرباتِ القلب.

الآثار الجانبيّة لبودر Moringa

تملكُ بودر Moringa كغيرها من الخضراوات مجموعةً من الآثارِ الجانبيّةِ المحتملةِ الحدوث إلّا أنَّ نسبةَ وقوعِ هذه الآثارِ ضئيلُ للغاية ويعودُ ذلكَ بشكلٍ رئيسيٍّ إلى الكميّةِ القليلةِ نسبيّاً الّتي تدخلُ إلى مجرى الدّم بالإضافةِ إلى سرعةِ خروجها من الجسم، و عموما يمكنُ اختصارُ الآثارِ الجانبيّةِ بما يلي :

  • الدّوخة.
  • الإسهال.
  • اضطراباتُ المعدةِ.
  • ردُّ فعلٍ تحسّسيٍّ يشملُ الطفحَ الجلديَّ، ألمَ المعدةِ، الحكّة، وضيقَ التّنفّس.

أضرار بودر Moringa

على الرّغمِ من ندرةِ حدوثِ أضرارٍ لاستخدامِ بودر Moringa إلّا أنّها تملكُ مجموعةً من السّلبيّاتِ الواجبِ أخذها بعينِ الاعتبار وهي كالآتي :

  • تؤثّرُ سلباً على الخصوبة.
  • تقومُ بإحداثِ تقلّصاتٍ رحميّةٍ متكرّرة.
  • تخفّضُ نسبةَ السّكّرِ في الدّم إلى ما دونِ الحدِّ الطّبيعي.
  • تخفّضُ الضّغطَ عن الحدِّ الطّبيعيِّ وتبطّئُ معدّل ضرباتِ القلب أيضا وذلكَ عند الّذين لا يعانُون من ارتفاع الضّغط الشّرياني بشكلٍ خاص.

الاحتياطات الواجب اتّخاذها

يجبُ التّنويهُ إلى وجودِ عدّةِ احتياطاتٍ من الواجبِ النّظرُ إليها قبل البدءِ باستخدامِ بودر Moringa وهي ما يلي :

  • يمكنُ للأطفالِ استخدامُ هذه البودر لمدّةٍ تصلُ إلى الشّهرين.
  • كما أنّه من المهمِّ مراقبةُ مستوياتِ السّكّر في الدّم عند مرضى السّكّري الّذينَ يقومونَ باستعمالِ بودر مورينغا وذلك منعاً لحدوثِ نوباتِ نقصِ السّكّرِ الخطيرة.
  • من المحتملِ أن تكونَ بودر Moringa مفيدةً أثناءَ الرّضاعةِ بدورها الّذي يزيدُ من تدفّقِ حليبِ الثّدي، فيمكنُ للمرضعةِ البدءُ باستخدامها بعد أسبوعين من الولادَةِ تقريباً ولمدّةٍ تصِلُ إلى 4 أشهرٍ وبشكلٍ مؤكّدٍ بعد استشارةِ الطّبيب.

التّداخلات الدّوائيّة لـ بودر مورنينغا

يجبُ الحذرُ وأخذُ الحيطةِ قبل استخدامِ بودر Moringa عند الّذين يتناولون واحداً من الأدوية التّالية :

  • أدويةُ السّكّري مثلَ الميتفورمين وذلكَ بسبب دورِ هذه البودر في خفضِ السّكّر.
  • أدويةُ ارتفاع الضّغطِ الشّرياني بسبب تأثيرِ بودر Moringa الخافضِ للضّغط.
  • ليفوتيروكسين الّذي يستخدمُ في علاجِ الغدّةِ الدّرقيّة ويعودُ ذلك إلى دورِ الدّواءِ في علاجِ الدّرق.
  • و أخيرا الأدوية الّتي يتمُّ استقلابها عن طريقِ الكبد بسبب تأثيرِ بودر Moringa المثبّطِ للاستقلابِ الكبدي ممّا يؤدّي إلى زيادةِ الآثارِ الجانبيّةِ لهذه الأدوية.

مضادّات استطباب بودر Moringa

تفادياً للآثارِ الخطيرةِ الّتي تنعكِسُ سلباً على الصّحّةِ العامّةِ يمنعُ استخدامُ بودر Moringa في الحالاتِ الآتية :

  • الحوامل وذلكَ بسبب التّأثيرِ المجهض لبودرة مورينغا.
  • الأفرادُ الّذين يتملكون ضغطاً منخفضاً أو معدّلَ ضرباتِ قلبٍ منخفض.
  • مرضى قصور الغدّةِ الدّرقيّة بسبب احتماليّةِ تفاقُمِ المرضِ عند استخدامِ بودر Moringa .

آراء العملاء حول بودرة مورنينغا

جاءَت معظمُ الآراء إيجابيّة فيما يخصّ فعاليّةَ بودر Moringa في علاجِ ارتفاعِ الضّغطِ الشّريانيِّ ولاقَى المنتجُ الاستحسانَ الكبير بسببِ سهولةِ استخدامه وسرعةِ ظهورِ نتائجهِ حيثُ قام بتخفيضِ الضّغطِ إلى الطّبيعي خلال 6 ساعاتٍ فقط من الاستخدامِ الأوّل وقد نوّه بعضُ العملاءِ إلى دورِ البودر الكبيرِ في وقايتهم من حدوثِ السّكتةِ الدّماغيّة وأهميّةِ هذا المنتج بكونهِ منتجاً نباتيّاً طبيعيّاً يؤدّي استعمالهُ إلى الاستغناءِ عن المنتجاتِ الكيمياويّة الّتي تحقّقُ نفسَ الهدفِ ولكن مع زيادةٍ في الآثارِ الجانبيّة.

سعر بودر Moringa

يبلغُ سعر بودر Moringa بعد الخصمِ 649 جنيه مصري؛ وبإمكانك طلبه من هنا.

طريقة استخدام بودر Moringa

من أجلِ الحصولِ على أفضلِ النّتائجِ يمكنكَ استعمالُ بودر Moringa وفقاً للخطوات التّالية :

  • يتمُّ وضعُ ملعقةٍ صغيرةٍ من بودر Moringa في كوبِ ماءٍ فاترٍ مقداره 150 مل.
  • يُتركُ المحلولُ 3-5 دقائق.
  • ثمَّ يحرّكُ جيّداً ويمكن تناوله مع عصير أيضا.
  • يؤخذُ مرّتينِ يوميّاً قبل وجبةِ الفطور بنصفِ ساعة ومرّةً أخرى قبل وجبةِ العشاء بنصف ساعة.

الأدوية البديلة لـ بودر مورنينغا

يوجدُ بعضُ الأدويةِ ذاتُ الآليّةِ المشابهةِ لبودرة مورينغا والّتي تعملُ على تحقيقِ نفسِ الهدف أيضا، ونذكرُ منها الآتي :

  • كلوريلا.
  • سبيرولينا.
  • Giperium.

الأسئلة الشائعة حول بودر مورنينغا

و في النهاية حاولنا تدوين جَميع ما يَخطر في ذهنك حَول بودر Moringa وإحصَاء أغلَب الأسئلة والإجابة عليها قدر الإمكَان. وفي حال كَان هنالِك أيّة استفسَارات أخرى لا تَتردّد بإخبارنا في التّعليقَات. وسيَقوم الكادر الطّبّي بالإجابة عليك فِي أقرَب وقتٍ ممكِن.

  1. هل تناولُ المورينغا طازجة أفضلُ من تناولِ البودر ؟

    إنَّ المحتوى الغذائيَّ للمورينغا يتضاعفُ 10 مرّاتٍ عند تجفيفها في الظّلِ، والعنصرُ الوحيدُ الّذي يتأثّرُ سلباً هو فيتامين C وهو فيتامينٌ يسهلُ دمجهُ وتعويضهُ في النّظامِ الغذائي ولذلكَ يكونُ التّجفيفُ والطّحن إجراءً فعّالاً ومفيداً ولا سيّما في المناطقِ الّتي لا تنمو فيها شجرةُ المورينغا بشكلٍ طبيعي.

  2. هل يمكنُ أن تساعد بودر Moringa في إنقاصِ الوزن ؟

    نعم، يمكنُ أن تكون بودر Moringa فعّالةً في إنقاصِ الوزنِ والتّحكّمِ به وذلكَ بسبب محتواها العالي من فيتامين B الّذي يساعدُ على الهضمِ السّلسِ والفعّال ممّا يؤدّي إلى تحويلِ الطّعامِ إلى طاقة بدلاً من تخزينهِ على شكلِ دهونٍ متكدّسةٍ في الجسم.

  3. هل يمكنُ إضافةُ بودر Moringa إلى المشروباتِ السّاخنة ؟

    إنَّ درجاتَ الحرارةِ المرتفعةِ تفسدُ العناصرَ الغذائيّةَ الجيّدة، حيثُ يمكنُ الحصولُ على الفائدةِ عند إضافة المسحوقِ إلى المشروباتِ السّاخنةِ ولكنّها لن تكونَ فائدةً مثاليّةً، ولذلكَ يفضّلُ إذابةُ البودر في الماءِ الفاترِ أو في العصائر.

د. شام الشّاش

حاصلة على شهادة الطّبّ البشريّ من جامعة دمشق، كاتبة محتوى طبّي، أسعى إلى إيصال المعلومات الطّبّيّة بأسلوب سهل يجذب القارئين.
زر الذهاب إلى الأعلى