عمليات الوجه

كيف تتمّ عملية تصغير الشفايف بالليزر !

تختَلفُ تَفضيلاتُ الأشخاصِ فيما يتَعلّقُ بشكلِ الوجه، تفاصيلِه وتناسُقِ الملامِح. وفي حين تُشكّل الشّفاهُ عنصراً بارزاً في الوجهِ، نجدُ أنّ شكلَها، حجمَها واتّساقها موضع لاهتمامِ العديدِ من الرّجال والنّساء. في هذا السّياق، نعلمُ أنّ عمليّات تكبيرِ الشّفاه تمثّلُ الغالبيّةَ العُظمى من عمليّاتِ التّجميلِ التّي تُجرى يوميّاً في العيادات. لكن ما لا يعرِفُه البعض، أنّ العديدَ من الأشخاصِ، في نفسِ الوقت، لا يفضّلون أن تكونَ شفاهَهم سمَةَ بارزةً للوجه، حيث يبحَثون عن طرقٍ لتصغيرِ حجمِها الكبيرِ غير المرغوب به، والذي قد يكون طبيعيّاُ كصفةٍ عرقيّة، أو وراثيّة، أو ناجماُ عن خللٍ مرضيّ. عملية تصغير الشفايف بالليزر هي الحلُّ المثاليّ الّذي يبحثُ عنهُ هؤلاء الأشخاص، وللتعرّف على المزيد حول إيجابيّاتِها، سلبيّاتها وما يمكن توقّعه بعدها، تابعو معنا في هذا المقال.

ما هي عملية تصغير الشفايف بالليزر ؟

إن عملية تصغير الشفاه بالليزر (Laser lip reduction) هي إجراءٌ تجميليٌّ للوجه. يتمُّ فيهِ إزالةَ بعضَ الأنسجةِ والدّهونِ من الشّفة العلويّةِ أو السّفليّةِ أو كليهما أحياناً، وذلك في محاولةٍ لتحسينٍ مظهرِ الوجهِ وتناسقِه من خلالِ تعديلِ حجمِ الشّفاهِ بما يتناسبُ معَهُ.

دواعي القيام بـ عملية تصغير الشفايف بالليزر

يتمُّ إجراءُ عملية تصغير الشفايف بالليزر كخيارٍ قابلٍ للتّطبيقٍ لتقليلِ الحجمِ الكبيرِ غيرِ المرغوبِ بهِ للشّفتينِ، أو خلق تناسقِ أكبر بين الشّفةِ السّفليّةِ والعلويّة، وذلك في حالاتِ زيادَةِ حجمِ الشّفتينِ الطّبيعِيّ أو المَرَضيِّ.

النّقاط الإيجابيّة لـ عملية تصغير الشفايف بالليزر

هنالِك فوائد ومميّزات عديدة لـ عملية تصغير الشفايف بالليزر ، تشمل:

  • إجراءٌ آمنٌ وغيرُ مؤلِم.
  • يؤمّنُ تناسُقَ مظهرِ الوجهِ ككلّ.
  • يسمَحُ بتصغيرِ حجمِ الشّفتينِ حسبَ الرّغبة.
  • يمكنُ أن يساعِدَ في تحسينِ شكلِ الابتسامَة.
  • إجراءٌ تصحيحيُّ لبعضِ الحالاتِ المرضيّةِ؛ كالشّفةِ المشقوقةِ والحَنكِ المَشقوقِ.
  • عملية تصغير الشفايف بالليزر هي حلٌّ دائمٌ للأشخاصِ الّذين يرغبون في الحصولِ على شفاه أصغر.
  • يُجرى الشّقّ الجراحيّ في عمليّة تصغير الشفاه بالليزر في الجهة الدّاخليّة للشفّة؛ ممّا يقلّل من خطرِ بقاءِ ندبةٍ واضِحةٍ قد تكونُ مشوّهةً للوجهِ.
  • إنَّ استخدامّ اللّيزر لإجراءِ الشّقِّ الجراحيِّ بدلاً من المِشرط جعل من هذه العمليّة الأكثرُ فعاليّة مع الحدّ الأدنى من الاختلاطاتِ المُرافِقَةِ، كالتندّب، العدوى البكتيريّة والالتهابات .

النقاط السلبيّة لـ عملية تصغير الشفايف بالليزر

  • من الممكن الحصول على نتائجَ غيرَ مرضية قد تحتاجُ إلى جراحةٍ أُخرى مصحّحة.
  • تُشكّلُ خبرةَ الطّبيبِ ومهارَتِهِ العالية عامِلاً أساسيّاً لنجاحِ العمليّة، ممّا يجعلُ من سهولَةِ الإجراءِ وسيرِهِ السّلس أمراً نسبيّاُ.
  • يحتاجُ المريضُ بعد عملية تصغير الشفايف بالليزر إلى إجازةٍ من العملِ قد تصل إلى ثلاثةِ أسابيع، حتّى التئام الجرح وزوال الآثار الجانبيّة.
  • مع أنّ الإجراء آمنٌ بشكلٍ عامّ، ولكنّ خطرَ حدوثِ مضاعفات، مثل؛ العدوى أو التندّب، دائماً ما يؤخذُ في الحسبانِ عند مقارنَةِ الإيجابيّاتِ والسّلبيّاتِ.

الأشخاص المرشّحون للقيام بالعملية

الرّجال والنّساء أكبر من 18 عام، والّذين لديهِم توقّعات واقعيّة حولَ ما يُمكِنُ تحقيقَه خلال الإجراء، شرطَ التمتّع بصحّة جيّدة، هم مرشّحون مناسِبون لـ عملية تصغير الشفايف بالليزر في الحالاتِ التّالية:

  • بعضُ حالاتِ الشّفاهِ الأرنبيّة النّاجمةِ عن خللٍ جينيّ.
  • مرضى حالات الشّفّة المشقوقةِ والحنكِ المشقوقِ في سياق الجراحة الترميميّة.
  • أشخاصٌ لديهِم شفاهٌ كبيرة بشكلٍ طبيعيٍّ، وغيرَ راضين عن حجمِها أو شكلِها.
  • الشّفاه ذات المظهر العرقيّ، لدى الأشخاص من العرق الآسيويّ، الأمريكيّين من أصلٍ أفريقي والبولنديين.
  • أولئك الّذين يعانُون من عدمِ تناسقٍ ناتجٍ عن عمليّات تكبيرِ الشّفاه السّابقة باستخدامِ حشوٍ دائمٍ، مثل؛ السّيليكون أو الدّهون أو هلام بولي أكريلاميد؛ كالبيلافيل.

الأشخاص الذين لا يمكنهم إجراء عملية تصغير الشفايف بالليزر

لا يمكنُ لبعض الأشخاصِ الخضوع لـ عملية تصغير الشفاه بالليزر ، ويشمل ذلك:

  • الأشخاصُ الّذين يعانون من قروحِ البردِ وغيرِها من أنواعِ تقرُّحاتِ الفَم.
  • تؤخّر العدوى حول مِنطَقة الفَم موعدَ إجراءِ العمليّة حتّى التّأكّد من الشّفاءِ تماماً.
  • أمراضُ المناعَةِ الذّاتيّةِ والالتهابات، خاصّة إذا تسبّبت في حدوثِ تقرّحاتِ الفَمِ بشكلٍ متكرّرٍ أيضا.

نصائح ما قبل العملية

يجبُ مراجَعة الطّبيب قبل عملية تصغير الشفايف بالليزر بفترةٍ وجيزة، حيث يتمُّ مراجعةُ التّاريخِ الطّبّيّ الكامِل للمريض، ومناقَشة كافّة أفكارِه، مخاوفِهِ وتوقّعاتِهِ لاتّخاذِ القرارِ بشأنِ الخيار العلاجيّ المُناسِب له. بالإضافَة، طبعاً، إلى تلقّي بعضِ النّصائِح التي يجبُ مراعَاتَها قبل الإجراء، والتي قد تشمُل :

  • التّأكُّد من إخبارِ الطّبيب إذا كان لديك تاريخ من القروحِ الباردةِ أو بثورَ الهِربس في الفمّ، لاتّخاذ التّدابيرِ اللّازِمة.
  • تجنّبُ تناولِ أيّة أدوية تحتوي على الأسبرين أو غيرِه من مميّعاتِ الدّم؛ لمدّة أسبوع على الأقلّ قبل العملية.
  • التوقّف عن التّدخين والامتناع عن شُرب الكحول لمدّة 48 ساعَة على الأقلّ قبل الإجراء؛ لأنّ ذلك قد يؤخّرُ عمليّةَ التئامِ الجروح.

.

تحضير المريض لإجراء العمليّة

يجبُ التّحضير بالشّكلِ الأمثلِ لعملية تصغير الشفايف بالليزر ؛ وذلك من أجلِ الحدِّ من مخاطِرِ الاختلاطاتِ المُحتملة قدرَ الإمكان. إن التّأكّدَ من سلامةِ منطقة الّشفاه وما حولها، وإتمامِ علاجها من أيّ عدوى أو التهاب قبل تحديدِ موعدِ الإجراء هو أمرٌ بالغُ الأهميّة. أمّا قبل الإجراء مباشرةً؛ فيتمُّ التّأكّدُ من عقامَةِ المنطَقة للتّمكُنِ من المُباشرة بإجراءِ العمليّة بأمان.

كيفيّة إجراء عمليّة تصغير الشَفايف باللّيزر

عملية تصغير الشفايف بالليزر عبارة عن إجراء بسيط غير جراحيّ، يستغرقُ مدّة لا تتجاوزُ 15-30 دقيقة لكلِّ شفة. يتمُّ إجراءُ عملية تصغير الشفايف بالليزر من قِبَلِ جرّاحي تجميل على مُستوى عالٍ من الخبرةِ والتْدريب، وذلك في عيادَةِ التّجميلِ الخارجيّةِ أو المشفى. تُجرى معظمُ عمليات تجميل الشفايف بالليزر تحت تأثيرِ التّخديرِ الموضِعيِّ، بينما قد نحتاجُ نادراً للتّخدير العام، وذلك عندما تُجرى العمليّة مع سِلسلة من الإجراءَاتِ الأُخرى.

خطوات الإجراء

  • أولا، يتمّ تطبيقُ التّخديرِ الموضِعيّ أو العام.
  • يقومُ الجرّاحُ بعد ذلك بتحديدِ الأنسِجةِ التي يجبُ استئصَالُها.
  • يقومُ بعدَها بإجراءِ شقٍّ صغيرٍ بمقطعٍ طوليّ أو عَرضيّ في الجزء المخاطِيّ الدّاخليّ للشّفاهِ باستخدامِ اللّيزر.
  • يزيلُ الجرّاح الأنسجَة والدّهون الزّائدة أو الحشوِ غير المرغوبِ بِه من الشّفة، لتصغيرِ حجمِها.
  • بمجرّدُ إزالَةِ جميعِ الأنسِجَةِ المستَهدَفة، يتمُّ خياطةُ الشّقوقِ الجراحيّة بغرزٍ تجميليّةٍ وخيوطٍ قابلةٍ للامتصاصِ في غضونِ أيام أو أسابيع قليلة، لتقليل مخاطر التّندّبِ المرئيّ.

بشكلٍ عام، إنَّ عمليّة تصغير الشفايف بالليزر إجراءٌ للمرضى الخارجيّين، يمكنهم بعده العودةُ إلى المنزل في اليومِ نفسه. بينما يجب توقّع فترة نقاهة لمدّة أسبوعٍ كاملٍ، حيث يستمرّ التورّم والاحمرار مع الشّعورُ بألمٍ خفيف لبضعة أيام، وقد يستغرِقُ الأمر أسبوعاً أو أسبوعين حتّى يلتئم الجرح.

المناطق التي تستهدفها عملية تصغير الشفايف بالليزر

يوجد ثلاثُ أنواعٍ لعملية تصغير الشفاه، حسب المنطقة المستهدفة وهي: عملية تصغير الشّفة العلويّة، عمليّة تصغير الشّفة السفليّة، وعمليّة تجمع بين تصغير الشّفتين.

متى تظهر نتائج عمليّة تصغير الشفاه بالليزر؟

كما ذكرنا سابقاً، يمكن توقّع آثار جانبيّة قد تستمرُّ لبضعةِ أسابيع؛ يشمل ذلك بعضَ التورّم والاحمرار. ولكن النّتيجة ستظهرُ على الفور بعد أن تهدأ المنطقة وتتعافى، وقد يستغرقُ ذلك مدّةً تصلُ إلى 3-4 أشهر.

نسبة نجاح العمليّة ؟

يتطلّب نجاح عملية تصغير الشفاه بالليزر مهارةً ودقّةً عاليةً من طبيبِ التّجميل، إلّا أنّها أظهرت نسبَ نجاحٍ عالية في الأيدي الخبيرة.

عدد الجلسات المطلوبة لظهور النتائج

يمكِن إجراءُ تصغير الشفاه بالليزر في جلسةٍ واحدة بيدِ طبيبِ تجميلٍ خبير، وذلك في حال عدمِ حدوثِ اختلاطاتٍ أو عدم تناسق قد يتطلّب إعادة الإجراء.

نتيجة العمليّة قبل وبعد

عملية تصغير الشفايف بالليزر
نتيجة عملية تصغير الشفايف بالليزر قبل وبعد

اختلاطات العمليّة

عمليّة تصغير شفايف بالليزر إجراءٌ آمنٌ نسبيّاً، حيث يترافَقُ مع الحدِّ الأدنَى من المخاطرِ والمُضاعفات.

المخاطر

قد تترافَقُ عملية تصغير الشفاه بالليزر مع مخاطِر نادرَةِ الحُدوث، تشملُ ما يلي:

  • نزيف.
  • تورّمٌ شديد.
  • عدم تناسق.
  • تندّب ضخاميّ.
  • عدوى أو التهاب.
  • تأخّر التئام الجروح.
  • ردُّ فعلٍ تحسّسيّ للتّخدير.

الآثار الجانبية

يمكنٌ توقّع حدوثَ بعضِ الآثارِ الجانبيّة البسيطة بعد العمليّة، لكنّها لا تلبثُ أن تختَفي بسرعة خلالَ الأيّامٍ القليلةِ الأولى، وتشمُل:

  • ألم.
  • كدمات.
  • خدرٌ في الشّفاه.
  • تورّم؛ وهو الأشيع.

متى أطلب المساعدة الطبية ؟

في حال استمرّت الآثار الجانبيّة ما بعد عملية تصغير شفايف بالليزر لأكثر من أسبوعين، أو كانت شديدة بحيث تعيقُ الكلام أو الحركاتِ الطبيعيّة، يجبُ طلبُ المساعدَة الطبيّة لإجراء التّدابير اللّازمة. وكذلك الأمر، في حال ملاحظَة عدم تناسق غيرَ مرغوبٍ به، يجب مراجعةُ الطّبيب لمناقشة خياراتِ تعديلِ النّتائج.

نصائح ما بعد عمليّة تصغير الشفاه بالليزر

إليك بعضُ النّصائح التي يوصِي بها من الأطبّاء عادةً بعد عمليات تجميل الشفايف بالليزر :

  • يجب الامتناعُ عن التّدخينِ أثناءَ فترةِ التّعافي.
  • يجب الالتزامُ بوصفَةِ المضادِّ الحيويّ أو مضادِّ الالتهابِ الذي يصِفُه الطّبيب.
  • يمكن الاستعانَةُ بكمّاداتِ الثّلجِ بوضعِها على الِمنطقة المُؤلِمة؛ لتخفيفِ الألمِ والكدَماتِ.
  • لاتتردّد في تناولِ مسكّناتِ الألَمِ التي لا تستلزِمُ وصفةٌ طبيّة؛ مثل، الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين، لتخفيفِ الأعراض.
  • يوصَى باتّباعِ نظامٍ غذائيٍّ طريٍّ في الأيّامِ القليلةِ الأولَى بعد العمليّة، للسّماح للشّقِّ الجراحيِّ بالتّماثُلِ للشّفاءِ بشكلٍ كامل.

متوسط أسعار عملية تصغير الشفايف بالليزر في البلدان العربية والخارج

بلغ متوسط تكلفة عمليات تجميل الشفايف بالليزر 1943 دولاراً بناءً على بيانات الجمعيّة الأمريكيّة لجرّاحي التّجميل. بينما يمكنُ أن تختلفَ التّكلُفة الدّقيقة بين الدول حسب المركز الطّبّي، الحالة ونوع العمليّة؛ (تصغير إحدى الشفتين أو كليهما).

  • في مصر، تتراوحُ تكلفة عملية تصغير الشفايف بالليزر بين 5700 و10000 جنيه مصريّ.
  • في السعودية، تبلغ تكلفة عملية تصغير الشفاه بالليزر من 3000 إلى 5000 ريال سعوديّ.
  • بينما في دولة الكويت، فتتراوح تكلفة تصغير شفايف بالليزر من 500 إلى 900 دينار كويتيّ.
  • في حين تصل تكلفة عمليات تجميل الشفايف بالليزر في الإمارات ما بين 3000-5000 درهم إماراتيّ.

الأسئلة الشّائعة

  1. هل يوجد طرق بديلة تساعد على تصغير الشّفاه ؟

    نعم؛ في حين أنّ عمليّة تصغير الشفاه هي الطّريقة الوحيدة ذات النّتائجِ الموثوقة، إلّا أنّ هناك طرقاً بديلة تشمل:1. اختيارُ أحمر الشّفاه ذو ألوان داكنة.2. الحفاظ على الشّفاه رطبةً دائماً، والوقاية من الالتهاب.3. وضع كريم الأساس أو الكونسيلر على الشّفتين قبل وضع أيّ أحمر شفاه.4. أمّا في حال الرّغبة في عكسِ نتائِج عمليّة تكبير الشفاه التي تم إجراؤها باستخدامٍ حشوٍ مؤقّت قائم على حمض الهيالورونيك، فيُمكِن حلّه عن طريق حقن الهيالورونيداز.

  2. هل يمكن عكس نتائج عملية تصغير الشفايف بالليزر ؟

    إنّ نتائجَ تصغير الشفاه بالليزر فوريّة ودائمة. لذلك في حال لم تكن راضياً عن النتائج أو رغبت في زيادة حجم الشفاه لاحقاً، فسيتعيّن عليك التّفكيرِ في عمليّات تكبير الشّفاه حتماً.

  3. ما هي التقنيّة البرازيليّة لتصغير الشفاه؟

    التقنيّة البرازيليّة هي إحدى إجراءاتِ تصغير الشفاه التي تركّزُ على تصغيرِ حجمِ إحدى الشّفتين فقط. حيث تعمل التقنيّة البرازيليّة على تصغيرِ الشّفة السّفليّة فقط، وذلك بإزالةِ الجراح لحزءٍ كبيرٍ من الأنسجة من وسط الشّفة السّفليّة تماماً. بهدف تعديل شكلِها ليصبحَ بشكلِ المثلّث؛ المستوحى أساساً من شكل خط البكيني.

د. فرح أبو شهله

طالبة في كليّة الطّب البشري، كاتبة محتوى طبّي في موقع صحّتي.
زر الذهاب إلى الأعلى